• إن معرفة قواعد اللبس الصحيحة وطرق تناسقها فى غاية الاهمية لنجعل ملابسنا مهما كان سعرها قليل متناسقة وملائمة الينا ومتابعة لخطوط الموضة بشكل متناسب
  •     قالب أبيض وأزرق, يتكون من عمودين , وذو عمود أيسر
  •  تيجة الثانوية العامة 2012 , نتيجة الثانوية الأزهرية 2012 , ظهور نتيجة الثانوية العامة 2012 , ميعاد ظهور نتيجة الثانوية العامة .
  •  تعرف على قائمة اكثر 30 مدونة عالمية تحقق الربح منكل منا يحلم بان يحصل على المرتبة الأولى في محرك بحث جوجل عندما يقوم زائر بالبحث على كلمة مفتاحيه معينة مثل قوالب بلوجر، و الحلم الأكبر هي أن تكون تلك الكلمة من اختيارنا، فلوا تحقق ذلك الحلم لحصل كلً منا على مراده و حقق الغاية من مدونته التي يملكها.
  • عجائب السجود لله من الناحية الطبية::   إذا كنت تعاني من الإرهاق أوالتوتر أوالصداع الدائم أو العصبية وإذا كنت تخشى من الإصابة بالأورام فعليك بالسجود فهو يخلصك من أمراضك العصبية والنفسية

شاب كان يعرف الكثير من البنات .. فأنظروا ماذا حدث لأخته!!

التسميات:






كان هناك شاب، كغيره من الشباب، يستعمل النت وغيره من وسائل الاتصال، بالبنات اللاهيات الغافلات، اللواتي عن صلاتهم ساهيات، وبعلمهن مهملات، وبالمسنجرات لاهيات، فلم يترك وسيلة اتصال، عبر الإنترنت تبادل الصور والأصوات، والموبايلات، كان خير سبيل لترتيب المواعيد والمكالمات، كان يعرف الكثير من البنات، يغازلهن بأجمل وأرق الكلمات، ووعدهن بالزواج، كان يكرر كلماته على كل فتاة يعرفها، ومنهن من قابلهن بطرقه السرية، لم يكن يفكر بالزواج، فعنده الكثير من البنات اللواتي أشبعن غرائزه، وتخيلهن وكأنهن معه نائمات. ولكثرة من عرف من البنات، تأكد أن جميعهن خائنات. وكان لديه أخوات، فحرص عليهن شديد الحرص حتى لا يقعن بأمثاله من الشباب، فلم يسمح لهن بالرد على الهاتف، أو حتى النظر من الشباك، كان يوصلهن بنفسه إلى الكليات، ويترقب جميع تحركاتهن حتى في البيت، فقد شدد عليهن الخناق. وفي يوم من الأيام، أوصل أخته إلى الكلية، ولم يغادر حتى تأكد من دخولها وغلق الباب، فركب سيارته وعاد إلى البيت عاد، ليكمل أحاديثه مع الصديقات والخليلات، وخلفه وفي إحدى الطرقات حصلت حادثة مفجعة، إنها سيارة انقلبت على من فيها، ولو تعلمون من كان فيها، لقد تعرفوا عليها من خلال بعض الأوراق التي تناثرت في الهواء. لقد كانت أخته مع شاب، بصفاته، كان يواعدها ويأخذها، ليستمتعا معاً، ولكن ما حدث لهما لم يكن يخطر ببال، لقد ماتا، موتة مهينة لقد ماتا على معصية، وهتك للأعراض. فاتصلت الشرطة ببيت أهلهما ليتعرفا على الجثث، وكانت الفاجعة عندما رأى الشاب أخته، وقد كانت لذلك الشاب عاشقة، فتذكر كل الكلام الذي أسمعه للبنات، لقد كان ذلك الشاب يقول مثله لأخته، وعندها جهر بالبكاء واستغفر ربه وعرف أن الله حق، وأن الدهر دوار، وكما تدين تدان، ولو حافظت على أخواتك وبناتك وأحكمت عليهن الأبواب، فالأحرى بك أن تكون لهن خير مثال، وحتى الآن يبكي هذا الشاب، كلما تذكر أخته، والطريقة التي ماتت بها وعرف أن موتها تنبيه من الرحمن له ليرجع عن طريق الشيطان 

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
معلومة دليفرى © 2010 | تعريب وتطوير : موفع الحل اون لاين | Designed by موفع الحل اون لاين | Blogger Template by موفع الحل اون لاين
موفع الحل اون لاين